طُرق الاستيقاظ القديمة، هل هي الأفضل لصحة أطفالنا؟ اقرأ في نشرة زدني
الإعلان عن الفائزين بجائزةِِ نوبل لسنة 2017
عودة للجذور مع المُنبه من أجلِ صحةٍ أفضل لأطفالِنا
وأخيرًا
مستشارُك التعليمي للدراسةِ في المملكةِ المتحدة .. جديد زدني!
مرحبًا بكم في نشرة أخبار زدني السريعة ..
(اكترث .. اعلم .. انطلق)
الإعلان عن الفائزين بجائزةِ نوبل لسنة 2017
نعم حان وقتُ الإعلان عن الحدثِ الأكبر في الجوائزِ العلمية والأدبية والذي يُكللُ جهودَ الباحثين والعاملين في مختلفِِ المجالات.
فقد تم الإعلانُ عن أسماءِ الفائزين بجائزةِ نوبل لهذه السنة وكانت النتائجُ كالتالي:
– في الفيزياء فاز كلُ من باري باريش، وكيب ثورن، وراينر فايز، لمساهمتِهم الحاسمة في مرصدِ ليجو، ورصدِ موجاتِ الجاذبية التي منحتْنا رؤيةً جديدة للكون.
– في الكيمياء ذهبت الجائزةُ لجاك دوبوشيه، وجواكيم فرانك، وريتشارد هندرسون لتطويرِ مجهرٍ إلكتروني يسمحُ بتحديدِ هيكلٍ عالي الدقة من الجزئيات الحيوية في محلول.
– في الطب فاز كلًا من جيفري هول، ومايكل روسباش، ومايكل يانج، لاكتشافِ آليات جزيئية تتحكمُ في إيقاعِ الساعة البيولوجية.
– في الأدب ذهبتْ الجائزة ُللروائي الياباني المولد والحاصلُ على الجنسية البريطانية كازو إيشوجورو لأعمالِه التي تمتلكُِ قوةً عاطفية كبيرة تكشفُ لنا حقيقةَ الهاوية تحت شعورِنا الوهمي بالعلاقةِ مع العالم، حسب ما وصف موقعُ الجائزة.
– وختامًا فازت مجموعةُ الحملةِ الدولية للقضاءِ على الأسلحةِ النووية والمعروفة باسم (إيكان) بجائزِة نوبل للسلام لعملِها على لفتِ الانتباه إلى العواقبِ الإنسانية الكارثية المترتبة على أي استخدامِ للأسلحةِ النووية وجهودِها الرائدة الرامية إلى التوصلِ إلى حظرٍ قائم على معاهدة لهذه الأسلحة.
عودةٌ للجذورِ مع المُنبه من أجلِ صحة ٍأفضل لأطفالِنا
قامت هيذر هينبري المُعلمة في مدرسةِ “لايدي إلينور هولز” في غربِ لندن بإهداءِ طالبات المدرسة مُنبه هدية عوضًا عن الهاتف ِالمحمول لايقاظهم في موعدهمِ السليم.
في إطارِِ سعيها للحفاظِ على صحةِ الطلاب العقلية، وضمانِ حصولِهم على القسط المناسب من النوم ليلًا، دعت “هيذر” الأهالي لإبعادِ الهواتفِ المحمولة وأجهزةِ الكمبيوتر والتلفاز عن غُرف أطفالِهم.
وأضافت أن الأطفالَ كثيرًا ما يدعون حاجتَهم للهاتفِ المحمول لاستخدامِ خاصة المُنبه به لايقاظِهم صباحًا، لكن في الحقيقة أن العديِد من الأطفال والمراهقين يستخدمون الهاتف بشكلٍ مبالغ في متابعةِِ حسابات التواصل الاجتماعي وهو ما يعمل على تشتيتِ انتباههم، وكذلك يمنعهم من الحصولِِ على القدر الكافي من النوم، وهو ما يصبح سببًا بعد ذلك في مشاكلٍ أخرى مثل زيادة الوزن.
هل هذا هو الوقت ٍالمناسب لنا كذلك للبدء في استخدامٍ أدواتٍ بديلة تُغنينا وأطفالنٍا عن الهاتف المحمول؟
لا ضرر من التجربة، خاصة أن المُنبه أثبت نجاحَه وفعاليتَه في سنين طويلة سابقة، لنُعد للجذورِ ونودع القلق حول التنبيهاتِ المسائية والرسائلِ المتلاحقة والنوم المتقطع.
مستشارُك التعليمي للدراسةِ في المملكةِ المتحدة .. جديدُ زدني!
هل تحلم بالسفرِ للدراسةِ في المملكةِ المُـتحدة؟ ماذا يعوقك؟ نقصُ المعلومات أم القلق من عدمِ وجودِ إجابات وافية عن أسئلِتك حولَ الدراسة في الجامعات البريطانية؟
الآن جديدُ زدني خدمة مستشارُك التعليمي للدراسةِ في المملكةِ المُتحدة، من خلالِ الموقع بشكلٍ مجاني تمامًا، والتي يقدمُها الزميل أشرف حمد الحاصل على الماجستير من جامعةِ ساوثهامبتون، ويدرسُ حاليًا الدكتوراه في جامعةِ ليدز في تخصصِِ ريادة الأعمال والاستدامة.
يُمكنك الاستفادةَ من هذه فقط عن طريقِ مُراسلتِنا أو يُمكنِك البَدءَ في قراءةِ المقالاتِ الحالية والاطلاعِ على المعلومات التي قد تكون دافعَك للبدءِ في اتخاذ خطواتٍ جادة نحو تحقيقِِ الحُلم.
ارسل سؤالك على mustashar@zedni.com
المصادر
Hampton school gives pupils alarm clocks to replace ‘distracting phones